“حان وقت الثأر.. فتحسس رقبتك” .. رسالة يوجهها اعلامي يمني الى نجل المخلوع

“حان وقت الثأر.. فتحسس رقبتك” .. رسالة يوجهها اعلامي يمني الى نجل المخلوع

وجه اعلامي بارز موالي للشرعية رسالة الى نجل المخلوع “احمد علي عبدالله صالح ” اشار فيها الى المغزى المراد ايصاله اليه والى والده من الاحتفالات التي تنفذها مليشيا الحوثي بذكرى زعيم الجماعة الصريع حسين بدرالدين الحوثي

وقال “سام الغباري” في منشور له عبر صفحته الشخصية بالفيسبوك، : إنهم بهذه الصور التي يرفعونها بكثرة في شوارع وصحف اليمن ، إنما يوجهون رسالة لك ، بأنه حان وقت الثأر لسيدهم المأفون .. فتحسس رقبتك ، وتذكروا جميعاً أن علي عبدالله صالح سيُقتل ولن نعرف من قتله وظروف مقتله ، وسيمحو الهاشميون أصدقائه إسمه من كل تاريخ ، وسيتذكرون فقط شخص إسمه “علي مقلى” ، مثلما نتذكر “سعيد اليهودي” وقد كان فقيهاً مسلماً.”

فيما يلي نص منشور الغباري كما ورد على صفحته في الفيسبوك:
“قد كنتم على #‏هادي يا ” #‏علي_مقلى” أحسن لكم من الحيوان الناطق ، هادي عسكري من أبين ليس معه سُلطة دينية ولا خُبث سلالي حقير
– قد كان هادي أحسن لكم يا عُكفة من بشاعة هذه الصورة التي تزدري اليمنيين وتضحياتهم ونضالهم على مدى الأعوام الماضية ، وتغتصب صحيفة الثورة الرسمية التي عبرت عن نضالات ثورتنا المجيدة
• يا #علي_مقلى ..
كنت أتمنى – شخصياً – ألّا يمر اليمنيون بهذه التجربة المؤلمة والدموية من تاريخهم التي تعيد تدوير وإنتاج حُكم التافهين ، لكنك أصريت على تجريعنا السُم بيديك ، وصدقني لو أنك أبقيت على #هادي ، وإن جلدك على ظهرك و فعل بك ما فعل لكان أرحم لك وعليك من أن تنهض صباحاً وأنت تشاهد بأم عينيك صحيفة الثورة وهي تحوي تلك الصورة المستفزة التي تتحدث عن الحيوان الناطق وقد أُزيلت أهداف ثورة سبتمبر المجيد .
• يا #علي_مقلى ..
إنهم بهذه الصور التي يرفعونها بكثرة في شوارع وصحف اليمن ، إنما يوجهون رسالة لك ، بأنه حان وقت الثأر لسيدهم المأفون .. فتحسس رقبتك ، وتذكروا جميعاً أن علي عبدالله صالح سيُقتل ولن نعرف من قتله وظروف مقتله ، وسيمحو الهاشميون أصدقائه إسمه من كل تاريخ ، وسيتذكرون فقط شخص إسمه “علي مقلى” ، مثلما نتذكر “سعيد اليهودي” وقد كان فقيهاً مسلماً
.. ولا عزاء”

الغبار

No more posts

No more posts

Breaking News
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام الموقع ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، ولتحليل حركة الزيارات لدينا.. المزيد
Accept