تنظر الجماهير اليمنية للشيخ أحمد العيسي أنه محقق الانجاز في زمن صراع الألغاز ، وأنه يخبئ سراً عظيماً للرياضة اليمنية، فطقوس العيسي العملية تتجاوز التحديات وتقفز على المعيقات.
وبلا أدنى شك فإن العيسي سيعرض لجمهوره في الأيام المقبلة ما ينتج الفرائح.
هذا الرجل الوطني يستحق قبعة الاحترام ووسام الشرف ووشاح التميز ،
لأنه أشبع فضولنا بأسطر إنجازاته للكرة اليمنية التي لا يقهرها أي ظرف ،
انتقل باللاعبين من درجة الصفر إلى رقم لاتستوعبه خانة الانتصارات، كصانع حقيقي للانجازات والانتصارات الرياضية في اليمن سواء في الماضي أوالحاضر ولا أشك في المستقبل.
هذا الطود الوطني الشامخ والقيل اليمني العظيم
ينحني له كرسي الوطن احتراماً وتقديراً.
وليس بغريب على العيسي كل ما يقدمه لنا فلقد جعل شعاره “حب الوطن عطاء”
يعطي في كل اتجاه ويبذل في كل ميدان وينفق في كل لحظة
تربع على واجهة القلوب وتملك منصة المكانة الرفيعة.
العيسي،،أسرار العطاء الذي لا يتوقف
هائل مجور
No more posts
No more posts