مفتاح الخير العام والنفع الشامل وجسر الوحدة الوطنية واليمن الاتحادي لا يحتاج للمديح لكننا نحن الذين نحتاج أن نذكر إنجازاته ومواقفه وتفانيه في خدمة وطنه وشعبه
كبير العطاء،،،،
وفير البذل،،،،،
غزير الجود،،،،
كثير السخاء،،،،
لم يغلق بابه دون أحد، وليس له عداوات إلا مع الشر والخطأ كمعول هدم وتدمير
أما الأشخاص والجهات والكيانات فلا شيء تم تسجيله في صحيفة أدائه يسيء إليهم.
صلب الموقف…
ومتماسك المبدأ…
واسع النشاط حصيف الأداء والإجراء
من في مستواه ومكانته وهو سهل التواصل والاتصال مثله في أي وقت من ليل أو نهار؟
من أنت؟
من أين؟
تتبع من؟
توجهك؟ هذه الاسئلة عند رجل العطاء الوطني الشيخ أحمد العيسي ليست موجودة في قاموسه وهو يخدم الجميع ويحتفي بالكل ويساعد من يعرف ومن لا يعرف.
أجنحة الحب يحلق بها في سماوات الوطن كرايات ترفرف يستظل بها ويحتشد حولها كل أبناء اليمن بجهاته ووجاهاته وتوجهاته قائداً للتميز وحادياً للنضال ورائداً للعمل.
شرف اليماني،،،،
وفخار المعاني،،،
وأستاذ التفاني،،،
أحمد صالح العيسي…رائد العطاء الوطني