نفى الكرملين الروسي اليوم الإثنين صحة التقارير الإعلامية التي تحدثت عن تقديم أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، طلباً للطلاق.
وجاء النفي الروسي رداً على ما نشره موقع “آ هبر” التركي حول سعي أسماء الأسد للعودة إلى بريطانيا، موطن نشأتها وحاملة جنسيتها.
وكانت التقارير قد أشارت إلى دور والدتها سحر العطري في محاولات الانفصال، بدعوى متابعة علاج ابنتها من سرطان الدم النخاعي الحاد الذي تم تشخيصه مؤخراً.
ويأتي هذا التطور بعد أيام من وصول عائلة الأسد إلى روسيا عقب سقوط النظام السوري في الثامن من ديسمبر.