يُعتبر البيض غذاءً عالميًا، مليئًا بالعناصر الغذائية الأساسية، وله مكانة خاصة في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك العالم العربي. ولكن، ما مدى معرفتنا بهذا الغذاء الشائع؟ إليكم 20 حقيقة قد تُثير دهشتكم.
يُمكن معرفة مدى نضارة البيضة من خلال فحص الخيوط البيضاء، المعروفة باسم “الكلازا”، الموجودة داخل الصفار. كلما كانت هذه الخيوط أكثر وضوحًا، كلما كانت البيضة طازجة.
يحتوي كل من بياض وصفار البيضة على ما يقارب 3 غرامات من البروتين، إلا أن الصفار غني بالعناصر الغذائية الدقيقة.
يُعكس لون الصفار طبيعة النظام الغذائي للدجاجة. فالدجاج الذي يتغذى على نظام غذائي طبيعي غني بالكاروتينات سينتج صفارًا أكثر قتامة.
يُمكن التنبؤ بلون البيضة من خلال فحص شحمة أذن الدجاجة.
كلما كبرت الدجاجة، زاد حجم البيض الذي تضعه.
يُساهم البيض في تحسين صحة العين، بفضل احتوائه على اللوتين والزياكسانثين.
جميع أنواع البيض خالية من الهرمونات بشكل طبيعي.
تُنتج بعض أنواع الدجاج بيضًا أزرق اللون، نتيجة طفرة جينية.
لا يرتبط سُمك قشرة البيض بلونها، بل بعمر الدجاجة.
لا يوجد فرق في القيمة الغذائية بين ألوان البيض المختلفة.
يمكنك اختبار نضارة البيضة عن طريق وضعها في كوب من الماء. إذا طفت، فهي قديمة.
عادةً ما يكون سعر البيض البني أعلى من سعر البيض الأبيض.
لا يؤثر الكوليسترول الموجود في البيض بشكل كبير على مستوى الكوليسترول في الدم.
يُعد البيض من المصادر الغذائية القليلة لفيتامين D.
يؤثر النظام الغذائي للدجاجة على لون صفار البيض.
يُنصح بتخزين البيض في عبوته الأصلية داخل الثلاجة.
استُخدم البيض في الطب التقليدي لمختلف الفوائد الصحية.
يدخل صفار البيض في تركيب العديد من أقنعة الوجه الطبيعية.
سُجلت أكبر بيضة دجاج في عام 1956، حيث بلغ وزنها 454 غرامًا.
يُمكن استخدام قشر البيض المطحون كسماد طبيعي ممتاز للنباتات.