تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي وثيقة وصفت بالسرية قيل إنها ضمن أوراق وزارة الخارجية المصرية، التي تقاعست الوزارة عن إخراجها ونشرها، لإثبات مصرية جزيرتي تيران وصنافير، وعدم تبعيتهما للسعودية.
وجاء بالوثيقة الأولى التي تم تصنيفها تحت بند “سري جدا” وتعود لعام 1950، أن وزارة الخارجية أبلغت وزير الحربية بأن جزيرة تيران الواقعة عند مدخل جزيرة العقبة، تدخل ضمن الأراضي المصرية.
وتسائل مراقبون عن من وراء تسريب هذه الوثيقة ولماذا في هذا التوقيت بالذات.