جمع قادة عسكريون، وقيادات مقاومة شعبيَّة باليمن أن الانقلاب الحوثي على الشرعيَّة في اليمن زائل لا محالة، وأنَّ ساعة الصفر قد حانت لإزالة هذا الانقلاب الجاثم على صدور اليمنيين.
القادة أجمعوا على الآتي:
الحسم العسكري هو الحل الناجع للقضاء على الانقلاب الحوثي
المليشيات عليها أن تعي الدرس من الانقلاب التركي الفاشل
لا بد من الانسحاب من المدن وتسليم السلاح والحفاظ على
القادة أجمعوا على الآتي:
الحسم العسكري هو الحل الناجع للقضاء على الانقلاب الحوثي
المليشيات عليها أن تعي الدرس من الانقلاب التركي الفاشل
لا بد من الانسحاب من المدن وتسليم السلاح والحفاظ على
ويقول العقيد عنتر الذيفاني القيادي بالجيش الوطني الموالي للشرعيَّة لـ»المدينة» أن الكرة حاليًّا في مرمى الانقلابيين، وما عليهم إلاَّ الانسحاب من المدن، وتسليم السلاح، والحفاظ على دماء اليمنيين. منوِّها بأن الانقلاب في اليمن زائل، وذلك بالتعجيل في مسألة تنفيذ الحسم العسكري، وعدم إعطاء المليشيات فرصة لأنها لازلت في حشد مستمر، وتحدّي لإرادة الشعب، وإرادة الشرعيَّة، والحسم العسكري قادم وهناك تقدمات كبيرة للجيش الوطني المقاومة الشعبيَّة في مختلف جبهات القتال في صنعاء والجوف إلى جانب تطهير وتحرير مدن الجنوب.
فيما يرى عقيد ركن سعيد الشماحي أركان حرب اللواء 14 مدرع في مأرب في تصريحات خاصة لـ المدينة: أن الشعب اليمني يختلف كثيرًا التركي في إسقاط، وإفشال الانقلاب سريعًا، ولكننا نؤكد على ضرورة استخدام القوة والحسم العسكري؛ لأنَّ طبيعة وتشكلية الشعب اليمني قبليَّة، وعصبيَّة وهذا ما سوف نلاحظه عندما تدخل قوات الشرعيَّة إلى صنعاء، وإسقاط الرأس، فإن كل الشعب سيتحوَّل إلى جانب الشرعيَّة. بالاضافة إلى وعي العسكر في تركيا، أمَّا بالنسبة إلى اليمن، فإن عسكر صالح هم مَن خذلوا الشعب، ووقفوا إلى جانب الانقلاب؛ لأن ولاءهم ليس للشعب، وإنما للأفراد، وهذا ما دمَّر الوطن ومقدَّراته؛ ممَّا ولَّد البيئة المناسبة للانقلابيين للسيطرة على مؤسسات الدولة، ونهب الأموال العامَّة، وتسخيرها لصالحهم؛ بعيدًا عن مصالح الشعب. القيادي الميداني في المقاومة الشعبيَّة الشيخ على بن حسن الغريب يقول -في معرض حديث لـ»المدينة»-: إنَّ الانقلابيين في اليمن انقلبوا على شرعيَّة هم أصلاً موقِّعون عليها، وهي مخرّجات الحوار الوطني.
فيما يرى عقيد ركن سعيد الشماحي أركان حرب اللواء 14 مدرع في مأرب في تصريحات خاصة لـ المدينة: أن الشعب اليمني يختلف كثيرًا التركي في إسقاط، وإفشال الانقلاب سريعًا، ولكننا نؤكد على ضرورة استخدام القوة والحسم العسكري؛ لأنَّ طبيعة وتشكلية الشعب اليمني قبليَّة، وعصبيَّة وهذا ما سوف نلاحظه عندما تدخل قوات الشرعيَّة إلى صنعاء، وإسقاط الرأس، فإن كل الشعب سيتحوَّل إلى جانب الشرعيَّة. بالاضافة إلى وعي العسكر في تركيا، أمَّا بالنسبة إلى اليمن، فإن عسكر صالح هم مَن خذلوا الشعب، ووقفوا إلى جانب الانقلاب؛ لأن ولاءهم ليس للشعب، وإنما للأفراد، وهذا ما دمَّر الوطن ومقدَّراته؛ ممَّا ولَّد البيئة المناسبة للانقلابيين للسيطرة على مؤسسات الدولة، ونهب الأموال العامَّة، وتسخيرها لصالحهم؛ بعيدًا عن مصالح الشعب. القيادي الميداني في المقاومة الشعبيَّة الشيخ على بن حسن الغريب يقول -في معرض حديث لـ»المدينة»-: إنَّ الانقلابيين في اليمن انقلبوا على شرعيَّة هم أصلاً موقِّعون عليها، وهي مخرّجات الحوار الوطني.
(المدينة)