وأشار المصدر لصحيفة “عكاظ” السعودية إلى أن الحكومة تنتظر عودة ولد الشيخ لتسلم الصيغة النهائية لخريطة الطريق ودراستها والتوافق حولها ومن ثم الاتفاق على موعد محدد للعودة إلى المشاورات.
ونفى المصدر صحة تعرض الحكومة اليمنية لضغوط دولية، مشيراً إلى أن لقاءات المسؤولين اليمنيين مع الأمريكيين وسفراء الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي تجري في إطار التشاور، والجميع حريص على عودة المباحثات، مؤكداً في الوقت ذاته ضرورة أن تكون المباحثات وسيلة لإنهاء الحرب لا تأجيلها.