كشفت مصادر دبلوماسية عن مشروع بيان أممي اقترحته بريطانيا في مجلس الأمن يدعو لخفض التصعيد في اليمن ودعم جهود التوصل الى حل سياسي.
ونقلت صحيفة الشرق الأوسط عن المصادر قولها أن مشروع البيان أعرب عن خيبة أمل أعضاء المجلس إزاء عودة أعمال العنف في اليمن، داعيا كافة الأطراف الى وقف القتال فورا، ومواصلة العمل بتنفيذ اتفاق استوكهولم.
وأكد مشروع البيان على ضرورة ضمان المساءلة عن الانتهاكات في اليمن، وتسهيل عمل الوكالات الإنسانية وتدفق المساعدات، وتيسير وصولها الى المحتاجين. كما أكد التزام أعضاء المجلس التزامهم القوي بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله.
وبحسب دبلوماسيين فإن روسيا مترددة في الموافقة على مشروع البيان المقترح.
وينص المشروع على تعبير الأعضاء عن “قلقهم البالغ إزاء تصاعد العنف في نهم والجوف وتأثيره على المدنيين”.
وينص المشروع على تعبير الأعضاء عن “قلقهم البالغ إزاء تصاعد العنف في نهم والجوف وتأثيره على المدنيين”.
كما أكدوا على “خيبة أملهم إزاء هذه العودة الى العنف، مما يهدد بتقويض التقدم المحرز خلال الفترة الأخيرة من خفض التصعيد في اليمن”.
ويدعو المشروع الأطراف اليمنية إلى الكف فورا عن هذه الأعمال العدائيةوالعودة الى جهود خفض التصعيد.
ويدعو المشروع الأطراف اليمنية إلى الكف فورا عن هذه الأعمال العدائيةوالعودة الى جهود خفض التصعيد.
ويطالبها الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك ما يتعلق بضمان حماية المدنيين، ولا سيما النساء والأطفال.
وعبر الأعضاء عن أملهم في أن يؤدي تجدد التصعيد إلى توفير مساحة للأحزاب اليمنية لتحرك شامل نحو المفاوضات التي تقودها الأمم المتحدة.
وعبر الأعضاء عن أملهم في أن يؤدي تجدد التصعيد إلى توفير مساحة للأحزاب اليمنية لتحرك شامل نحو المفاوضات التي تقودها الأمم المتحدة.