•بعد عقود تزيد عن ثلاثة كمذيع وإعلامي من الطراز الأول،
لم تسعفه إمكانياته حتى للتداوي،
المذيع/عقيل الصريمي،ذو الحنجرة الفريدة،والمُلهَم أدباً وإبداعاً وشعراً ،يحتاج إلى عملية قلب مفتوح على وجه السرعة،،
•ذاع صيت عقيل وصوته وأطربت حنجرته ملايين المستمعين لأكثر من ثلاثين عاماً بين إذاعات الحديدة وصنعاء وتعز ،ويكفي أن نتذكر محطتين فقط من مسيرة عمل ضخمة وهما(أوراق ملونة..،وواحة اليوم )،
•أخذت سنوات عمله كل حياته وفجأة وجد نفسه مجرداً من كل الإمكانيات سوى حب المستمعين،،
وبدون سابق إنذار ،دقات قلبه تخبر الأطباء أن قلبه في خطر محدق،،
•من سيتشرف بإنقاذ قلب عقيل المثخن حزنا وألماً اليوم،بعد أن فاض حباً وعشقا وأَسْبَغ على الناس سعادةً ملأت ذواتهم زمناً طويلاً؟،
•هذا الرجل وفير الحياء،غزير الخجل،تمنعه عصاميته من أن يترجى الجهات المعنية التائهة بلا انتهاء…،
فانقذوا قلب عقيل..
خليل القاهري