تعرض البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عامًا، لسقوط في مقر إقامته ببيت القديسة مارتا، مما أدى إلى إصابته بكدمة في ذراعه اليمنى.
وأكد المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، أن البابا لم يُصب بأي كسور، وتم تثبيت ذراعه كإجراء احترازي.
يُذكر أن هذه ليست الحادثة المنزلية الأولى التي يتعرض لها البابا فرنسيس مؤخرًا، ففي ديسمبر الماضي، تعرض لكدمة في رقبته بعد اصطدامه بطاولة بجانب سريره.